يعاني الآلاف من الأطفال في الصومال وصوماليلاند بسبب الحرمان من التعليم.
ولا يخفى على كل ذي قلب ولب، ما في ذلك من المخاطر على مستقبلهم خاصتاً وعلى المجتمع الصومالي ككل، ولذا ومن خلال لجنة أفريقيا للإغاثة نقوم على تربية اليتيم وتعليمه، وتزويده بالعلوم والمعارف اللازمة لإنسان عصري مستنير، وغير ذلك من المهن والحرف التي ينتفع بها، بداية من مرحلته الدراسية وحتى نهاية مرحلته الجامعية ليخرج بعدها متمكناً من المعارف والعلوم التي تلقاها، بصيراً بملابسات كل مرحلة، ومؤهلاً كما ينبغي لخوض غمار الحياة ونفع المجتمع.