بالعمل يتحول الفرد من شخص آخذ إلى معطي وشخصية فاعلة في المجتمع، وبالكسب يتحول من الاحتياج إلى الإنتاج

 

 لذا اهتمت اللجنة بتنفيذ مشاريع الكسب الحلال كونه أحد أساليب التمكين للفرد والمجتمع واستكمالاً لهدفها الذي يتمثل في بناء الإنسان

شرعت لجنة أفريقيا للإغاثة بتوفير التمويل اللازم من أصل الوقفية أو ريعها، في صورة من صور التمويل الإسلامي، من خلال المشاركة أو المضاربة أو الإجارة أو ما شابه ذلك بالضمانات المناسبة، بما يؤدي إلى نمو الوقفية وتحقيق أهدافها، وخاصة لأصحاب المهن والحرف الحرة، والأرامل والأيتام الذين لا يملكون ما يبدؤون به مشاريعهم الصغيرة.